" الطايرة وصلت يا دكتورة " قالت هذه الجملة تلك المضيفة بالطائرة ، مصحوبة بابتسامة ودودة ، لتفيق 'رُقية ' تنظر حولها تبتسم بفخر ، هي الان فى أرض ألمانيا بالفعل أم هي مازالت بأحلامها . تنفست بسعادة وهي تنظر حولها ، هي بالفعل فى " مطار ميونيخ "فرانتس يوزيف شتراوس " بألمانيا ، كادت تدمع وهي تنظر حولها وقد تهلل أساريرها غير مصدقة ، هي الان قد بدأت تعيش . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ احفظوها عندكم في قائمة القراءة لحين تنزيلها حتي يصلكم الإشعار . بنت حواري ميونخ . قــــــريبا .