تستيقض ماريتا باحد الايام ثم لم تجده -ماذا اين ذهب يا الهي لا اريد ان نفترق من جديد "تبحث عنه في كل مكان ولم تجده تعود باكية باحضان امها " -امي حقاً لم يقسم لنا ان نعيش مع بعض لهفتي له لقد ماتت هو رحل -حبيبتي عند ليونهارت حقا مستحيل ان اترك السلطة حياة البسطاء جميلة لكن هذه ارضي
يجهز جيشه بخطة سرية وعبقرية يدخل الى المدينة لكي يعيد مجده يغزوهم ويربح اخيراً اصبحت مدينته سيرويس له بعد معناته طيلة حياته ليعيدها الملك السابق للمدينة الحمراء السيد ليونهارت سميث يربح بفتح مدينة سيرويس -تهانينا سيدي -اعلم اني سأفوز فانا دوماً افوز -الان ياشعبي اخيراً مدينتي سيريوس مدينة النجوم عادت لمالكها الاصلي "الجميع ينشر الخبر في جميع المحطات "
ماريتا: هه تهانينا هوحتى لم يفكر بي غبية انا انه لايحبني فعلياً كنت اثير فضوله لا اكثر
بعد مرور عدت ايام يطرق الباب -من بهذه الساعة المتاخرة -انه انا ماريتا"بنظرة حزن وماذا تريد" -حضنكِ سيدتي -اذهب هيا انت مخادع -لست مخادع كنت مخطط كل شيء منذ البداية ماكنت لاهجركِ فقط اردت ان اعيد مدينتي واعدتها والان انتِ وامك وكاتي ستأتون معي -أتي معك بصفتي خادمتك اليس كذلك؟ -لا بصفتكِ زوجتي "تحمر خجلا" -نعم لكي لا نفترق مجدداً لنتزوج -لكن -اخرسي كلمتي هي التي تسير -اوه يعانقها بقوة قائلاً -كيف كيف فعلتي هذا من شخص لا يؤمن بالحب جعلتيه يقع في غرامك كيف
في اليوم التالي سيداتي وسادتي اليوم سوف نعلن عن خبر مهم هو زواج السيد ليونهارت من الانسة ماريتا
"ياللهي يقال انها من الطبقة الفقيرة وعائلة غير معروفة وغيرنبيلة كيف له ذلك ديانا كانت افضل بكثير " تسمعهم ماريتا تشعر بالحزن تدخل داخل القصر لينظر اليها ويسحبها ويعانقها قائلاً "انا لست مهتماً لا تهتمي أحبِ تميزك
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
-اوه حسناً
بعد فترة تزوجا بحفل زفاف فخم وجميع المعازيم من العوائل النبيلة يرقص ويغني الجميع وسعداء ينظر اليها "تشعر بالدوار" يحملها الا الغرفة ويذهب كدتُ انسى لا ترتاحي بالاماكن المزدحمة -لكن سيدي -سيدي! -انا زوجك الان -حسنا ليونهارت! -فقط ليو يكفي -هذا غريب لكن حسناً يا ليو -ستعادين على الامر اذا ماذا ردتي ان تقولي؟ -المعازيم مازلوا متواجدين ولم نرقص حتى -لايهمني امرهم لنرقص هنا "يضع يديه على خصرها ويقرب وجهه لوجهه ويبدء بالرقص"
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
-اخيراً اصبحتي ملكي "يغلق الانور وياخذها الى السرير" في الصباح الان انتي زوجتي وانا ملك لكِ افعلي في ماتشائين -همم هل لي بأن اراك تطبخ لم اراك مطلقً -حسنا ساحول لا شيء يصعب علي "يبدأن بالضحك والاستمتاع
عاشا بسعادة وانجبا فتاة لطيفة ورباها على الحب وحكم مدينته بعدل واخلاص . هذه كانت قصة المعالج وكيف بعض الاشخاص المدعين بال"الغرباء" يراهم البعض جوهر لا تكره تميزك انت مميز ولست غريب.
