Cello-

Cello-

مُصَارَحتي.
Reply

Cello-

كَـالْأَشْجَـارِ..

Cello-

أَنْ تَجْلِسَ فِي مَقْعَدِكَ وَتَسْتَرْجِعُ ذِكْرَى فَتَنْظُرُ لِشَيْءٍ بِشَكْلٍ مُتَوَاصِلٍ وَيَدَيْكَ تَرْجُف بِاسْتِمْرَارٍ،لَا بُدَّ مِنْ اَلنِّسْيَانِ،كَيْفَ؟
Reply

Cello-

رَجْفَةُ يَدَيْهِ تَزْدَادُ،هَلْ مِنْ مَهْرَبٍ فَاضَتْ أَجْفَانَهُ بِمَا تَحَمُّلُهُ لَكِنْ؟ لَمْ تَكُنْ دُمُوعًا إِنَّ يَرِفُّ جَفْنُكَ لِشِدَّةِ مَا كَتَمَتْهُ،كَيْفَ اَلْبَوْحُ بِهِ ؟
Reply

Cello-

مُتَوَرِّط بِالْوُقُوفِ مَنْ يَفْهَمُ رَغْبَتَكَ بِأَنْ تَسْتَرِيحَ قَلِيلاً ؟
Reply

Cello-

قُل لي أحبّكِ كيْ أسَامِح أمسِي
          لأعودَ من جسدِ الضياعِ لنفسي

Cello-

فهناكَ بعدَ الصمتِ قلبٌ مولعٌ
            يُخفي صبابتهُ بشقِ النفسِ.
Reply

Cello-

قُل لي أحبّكِ كي أعودَ صغيرَةً
            أُحصي سِنين شَقاوتي بالعكسِ
Reply

Cello-

قل لي احبّكِ كي أصيرَ قصيدةً 
            شرقيّةً في لحنِها والهمسِ
Reply

Cello-

عـَانِقنِي..

Cello-

تَعاليّ..
Reply

Cello-

إذاً لماذا العِناق..؟
             بِلا سَبب،فَقط أُريد الأختِباء.
Reply

Cello-

لِماذا؟،من أحزنكِ..؟
             لا أحَـد،أحتاجُكَ..
Reply

Cello-

منذُ تِلكَ الليلةِ الآثِمة..والتِي شهدَت اجزائُها فِعلتُنا الساهَية!،والتي لَم تكُن لِتحدُث لولا فُتنها المُرعِب لِقلبي..

Cello-

اصوبُ نَظري لكِ بعدَ كُلِ قُبلة دامية..تلهثُ طالِبةً الرحمَة،وعيناكِ ناعِسةٌ مُتعبَة،وحُمرةُ وجنتيكِ..هَذا يُهلِكُني ويجعلُني انْسىٰ كيفَ اُحرِرُكِ مِن قَبضتي.
Reply

Cello-

أنا ضدُ العُنف وما رأتهُ مُقلتايّ إتجاهُك؟ يستحِقُ اشدَ التعنيف،إبتِداءً مِن شِفاهُكِ الناعِمة كَقطعِ الثَلج،الى فخذِكِ الطريُ الشَهي.
Reply

Cello-

انا الرسامُ وانتِ لوحَتي،انا العازِفُ وانتِ معزوفَتي،انا الكاتِبُ وانتِ قصيدَتي،اكتبُ مُحتوىٰ تِلكَ الليلةِ حُبًا،كَلذةِ جَسدِكِ القَشيب!
Reply

Cello-

وفي وسَط تَساقِط زَخاتِ المَطرِ أحتاجُ جسدكَ البارِد على جسَدي السَاخِن،أحتاجُ انفاسكَ مع انفاسِي المُتسَارعة..

Cello-

وهكذا نَمضيّ الوقت بـِ أنتظار وَلادَّة النَهَار الذِي تَعرفهُ أنتَ.
Reply

Cello-

إِروِ ليَّ القُصص إِنْ أستيقظتُ،كِيّ أغفُو مُجدداً
            و أعطِنيّ مِن أحلامِكَ كِيّ أستطيِّعُ اللعِب
Reply

Cello-

خُذنِيّ بيَّنَ ذِراعيِّكَ،وّ أحملنِيّ إلىٰ داخِلِ مَنزِلك، عَرِّي وجُوديّ المُتعَبُ وَمددنِيّ فِي سرير جَسَدِكَ
Reply

Cello-

أمُستبدةُ القلبِ أنا..
          ومُذ هجرتُكَ جفَ حلقُ النَهرِ وما بَلل بِئرُ زَمزمَ رِيقي..

Cello-

وهمسكَ:إليَّ بنحركِ مِيلي،قَبلي لِحيتي
            وقَلِمِي خطوطَ الماضٌي أو انفثيها من فوقِ جبيني.
Reply

Cello-

وأنت تصرخُ : أيا نجوم السَماء ظمآنٌ أنا 
            لا سِواها يُداعب الغيم ويُعطر لي سَريري
            أنكرت اشتِهاء الصمتِ حينَ تلعثمَ فوق ثغري.
Reply

Cello-

أيا رجلاً
            بللتَ حلق الفجرِ بريقهٌ
            حتى سكرتْ الشمسُ ومالتْ تستَرخي فَوقَ رُموشي.
            أيا رجُلاً أَرتَشِفُ صوتهُ عنوةً في كؤوسِ الصبحِ وأثملُ حتى يَرِقَ الليلُ أما علمت أن الشوقَ ينقر من شِفاهي ويبتلعُ التوتَ ريقي..
Reply

Cello-

سأقبلكِ حتى ترتجفَ شفتاكِ وتعلنُ سُقوطها بين اَحضَاني اَخر حُصون الحربِ..

Cello-

سأقبلكِ وأحطمُ اَخر القيود صانِعاً من جسدكِ اَلف قصيدةٍ وحارِقاً على عُنقكِ اَلفَ مقالٍ.
Reply

Cello-

سأقبلكِ واَتعلم كيف اَكون لِصاً فوق شفتيكِ واَتعلمُ فوق فساتينكِ مِهنة النهبِ
Reply

Cello-

سأقبلكِ واُمررُ اَصابِعي بينَ ضَفائركِ واَصنعُ في فسَاتينكِ اَلف ثَقبٍ
Reply

Cello-

لَم أكُن مُهتَمةً بالتَفَاصِيلِ الجَميِلة قَبِل أن تَأتي...

Cello-

لَم أكُن مُهتَمةً
            لَم أكُن..
Reply

Cello-

لَم أكُن مُهتَمةً بالتَفَاصِيلِ الجَميِلة
            لَم أكُن مُهتَمةً بالتَفَاصِيلِ..
Reply

Cello-

لَم أكُن مُهتَمةً بالتَفَاصِيلِ الجَميِلة قَبِل أن
            لَم أكُن مُهتَمةً بالتَفَاصِيلِ الجَميِلة قَبِل...
Reply