EsraaAbdullah163

No one can walk along a single-plank bridge their entire lives and never fall.

EsraaAbdullah163

" ولكن ، هل خطر لك يوماً أني لا أحفل سواء أكنت غنياً أم لم اكن ؟ ..... لا لم يخطر على بالها أبداً أن هناك  إنسان يمكن أن لا يرغب في أن يكون غنياً .
          
          - ماذا تريد إذا؟» 
          -"إني لا أعرف الآن . لقد كنت أعرف فيما مضى ، غير أني نسيت نصف ما كنت أعرف . إن أكثر ما كنت أريده هو أن أكون وحيداً ، أن لا أكون مزعجاً من قبل الناس الذين لا أحبهم ، أو متقاداً لفعل أشياء لا أريد فعلها . ربما .... أريد عودة الأيام القديمة التي لن تعود الأيام التي تعاودني ذكراها ، وذكرى العالم الذي ينهار أمام ناظري...... 
          
          آشلي / ذهب مع الريح✒️.

EsraaAbdullah163

@EsraaAbdullah163 شكرا يا علياء على كل التعليقات تسلم ايدك
            اه كلهم مقتطفات من روايات لو عاوزاني أرشحلك حاجة منهم ابعتيلي خاص...شكرا 
Răspunde

Alliaaellithy53

الرسايل اللى انتي بتنزلي دى تحفة بجد هى كلها من روايات صح
Răspunde

EsraaAbdullah163

لم أقرأ أبدا حكايات أمي الإوزة، أو ديفد كوبر فيلد، أو إيفانهو/ الفارس الأسود، أو سندريلا، أو ذو اللحية الزرقاء، أو روبنسون كروزو او جين أير، أو أليس في بلاد العجائب، أو كلمة من اعمال رو دیارد كيلنغ. لم أكن أعلم أن هنري الثامن تزوج أكثر من مرة وأن شيلي كان شاعرًا. لم أعرف أن ل. ل. س. تعني روبرت لويس ستفنسن، أو أن جورج إليوت كانت امرأة. لم أر أبدا صورة للموناليزا ولم أسمع بشرلوك هولمز أبدا ....هذا حقيقي لكنك لن تصدقه).
          
          جودی ابوت✒️

Alliaaellithy53

@EsraaAbdullah163 بحب اقرا الرسايل دى اوى 
            ابقى حاولي تنزلي اسم الرواية تحتهم
Răspunde

EsraaAbdullah163

بدأت الكتابة إليك بعد ظهر البارحة، ولكن حالما كتبت الافتتاحية "عزيزي يا صاحب الظل الطويل"، تذكرت أنني وعدت أن أقطف بعض توت العليق من أجل العشاء، لذا مضيت وتركت الصفحة على الطاولة، وحين عدت اليوم، ماذا تظن أنني وجدته جاثما في منتصف الصفحة؟ عنكبوتا ذا قوائم طويلة حملته بلطف من إحدى قوائمه ورميت به من النافذة، لم أكن لاؤذي عنكبوتا طويل القوائم فهو يذكرني بك على الدوام. 
          
          جودي ابوت✒️

EsraaAbdullah163

إني أعرف لماذا لا يسعك أن تكون سعيداً "فكرت محزونة "لم أكن أفهم ذلك قبلاً ، لم أكن أفهم قبلاً لماذا لم أكن أنا أيضاً سعيدة . ولكن!.... عجباً، إننا نتحدث كما يتحدث المسنون ! فكرت بدهشة كتيبة المسنون الذين يتطلعون إلى الوراء خمسين سنة ، ونحن لسنا مسنين وإنما القضية أن أموراً كثيرة حدثت خلال سني عمرنا ، وأن كل شيء قد تغير تغيراً كبيراً جداً بحيث يبدو وكأنه قد مضى علينا خمسون عاماً.. ولكننا لسنا مسنين..."
          
          سکارلت | ذهب مع الريح.

EsraaAbdullah163

"أنا سأدفع له. كم الحساب من فضلك ؟"
          "عشرون دولارًا." ثم صاح العامل:
          "أنت يا من تقف على  الماكينةرقم اثنين... احد العملاء .قد قام بدفع تكاليف البنزين الخاص بك يمكنك أن تشكره على نواياه الطيبة فلولاه لما أمكنك المغادرة." كنا الزبائن الوحيدين. لذا لم أكن لأستطيع الهرب ولكني  حاولت على أية حال. 
          سمعته يقول من خلفي:"سيدتي، شكرًا جزيلًا."
          - "لا مشكلة. لا داعي للشكر." 
          "كيف هذا! لقد أنقذتني للتو - أنا أمر بأسوأ يوم على الإطلاق. لقد تركت محفظتي في مكان ما، لكنني دائمًا ما أجدها. إذا أعطيتني تفاصيلك، سأرد لك المبلغ في أقرب وقت ممكن."
           "هذا ليس ضروريًا"، قلت كاذبة.
          قال بعد انتهى من جمع الواح الشيكولاتة التي أسقطتها على الأرض"ها هي". وعندما قام من جلسته ونظر إلى،رأيت علامات الدهشة والإعجاب على وجهه ثم  أطلق صرخة فرح كبيرة.وهو يقول:"أوه، تبدين  رائعة تمامًا!" هل دفعت ميلاني لممثل محلي ليؤدي هذه التمثيلية؟
          أكمل هو قائلا "أوه، ممتاز. لقد خدعتني"أستطيع أن أقول لك، أن مظهرك من الخلف ليس به خطأ ...لقد أجدت الأمر تمامًا." ثم تابع بحماس:"أنا أحب الحفلات التنكرية. هل يمكنني المشاركة؟" اهتز جسده من الضحك. للحظة لم أستوعب الكلمات. ثم شعرت بعدها بالنصل يقطعني من الداخل. "أستمحيك عذرًا؟ ماذا قلت للتو؟"
           نظر إلي بتقدير واضح. كانت النظارات التي كنت أرتديها للعمل على الكمبيوتر  لا تزال معلقة بسلسلة حول رقبتي. "مثالية،" قال بتأمل قبل أن يغرق مرة أخرى في نوبة من الضحك. "هل تذهبين كإحدى الفتيات الذهبيات؟"
           "لا -"
          قاطعني متابعا: "ما عليك سوى الحصول على سلسلة من اللؤلؤ وعصا للمشي. أوه انظري إلى حذاء الجدات الرائع ذاك" " كان يتحدث بجدية وهو يضغط على قدمي بإعجاب. "إن لديك حتى السيارة الخاصة بالمسنين لتتناسب مع الدور جيدا. لقد فكرت في كل شيء." مسح دمعة من عينه. "تبدين وكأنك جدة تويتي."
          لم أستطع أن أتمالك نفسي حينها : " يا هذا! ليس هناك داع لكل تلك الوقاحة."