☆سأروضك☆

129K 2.7K 325
                                    

وقعت أرضا بينما تتنفس بسرعة ووجهها قد أصبح أحمر بالفعل،انحنى بجذعه إليها يمسك بفكها قائلا ببرود.
وقعتي بين قبضتي،ولامفر لك مني،انتي لي غصبا عنك،ولاخروج لديك من دوني..
حدقت به بغضب بينما تحاول النهوض،لكنه دفعها بعنف ليرتطم ظهرها على الارض بقوة،ليعتليها يهمس ببحته.
تجرئي وانظري إلي بتلك الطريقة مرة أخرى،سأقتلع عينيك من مكانها..
لم تجبه فقط تحاول دفعه من صدره،زمجر بغضب ليحكم على يديها ويرفعهما فوق رأسها.
ابتعد واللعنة أنت تؤلمني..
صرخت بألم ليخرسها بقبلة جامحة،يمتص شفتيها بين خاصته أو بالأحرى يعضها بقسوة،اغمضت عينيها ببكاء،تشعر بالضعف والعجز وهي معه،تكره تسلطه وبشدة.

وغد أكرهك..
همست ببكاء خافت بعد أن فصل القبلة،حدق بها بجمود لينهض منها،بينما يحملها بين يديه بالغصب.
سأروضك..
تمتم بهمس هو الآخر،ليرميها على السرير معتليا إياها،طرق قلبها بخوف وهي تراه ينزع قميصه.

ماذا تفعل..؟!
همست بارتباك وكل ماتلقت منه قبلة قاسية أقسمت أن شفتيها ستقتلع بأية لحظة،ظلت تتحرك أسفله بعشوائية فقد اختنقت لكنه كالصخر،مرت دقائق قليلة ليفصلها بخدر.
لم أعد أتحمل..
تزامنا مع إنهائه لحديثه جردها من ملابسها تحت تحركاتها وصراخها،زمجر بنفاذ صبر ليمسك بحزام فستانها،يربط به يديها ويرفعهما فوق رأسها، بينما هي تبكي بقوة،جذبها من فكها بعنف يدمج شفتيهم معا مرة أخرى،بينما يديه امتدت تزيل ملابسها الداخيلة،لتصبح عارية أسفله.

جيون لاتفعل أرجوك..
همست ببكاء وسط شهقاتها،لكن الغضب قد أعمى عينيه،كما أنه يريدها والآن لم يعد يتحمل أكثر.
أمسك برجولته يدلكه فوق أنوثتها ببطء بينما يتأوه ببحته،ليشبك أيديهم معا بعد أن فكهم،ثواني لتصرخ بألم.
مؤلم..مؤلم..
أردفت بصراخ وبكاء،ليخرسها بقبلة جامحة،ازداد أنينها وهي تشعر به يتحرك بداخلها بسرعة.
ضيقة..
همس بألم وسط لهثه وتعرقه، بينما يتحرك فوقها ببطء.
أرجوك،انت تمزقني..
همست ببكاء بينما تغرس أظافرها خلف ظهره،تحاول تخفيف الألم عنها،لكنه يزداد فقط كلما دفع بداخلها،قوست ظهرها بألم لإخراج عضوه بقوة معيدا إدخاله بعنف أكبر بينما يحشر رأسه في رقبتها،يمتصها بقوة مخلفا علاماته.
اللعنة اشتقت لك..
همس بنشوة بعد ثواني،ليلتقط شفتيها بتعطش، بينما يديه تتجول بحرية على جسدها.
لن أرحمك اليوم..

زمجر بقوة عندما قذف داخلها لتصرخ بقوة بينما تزيد من غرس أظافرها بظهره،لكنه لايهتم لذلك.
سأضع كل رجولتي في مدفأتك اليوم..
استنطق بلهث بينما يدفع داخلها بقسوة غير مبال ببكائها..
جيون أنا أتمزق أرجوك كفى..
حدق بها بتعرق ليمد يده يمسح دموعها بإبهامه..
شش ولا كلمة..أنا مشتاق لك حد اللعنة..
هسهس بلهث ليلتقط شفتيها يعنفها بين خاصته،
ثواني لتعض شفتيه بقوة لقذفه بداخلها بغزارة،ابتسم ببرود لحركتها تلك بعد أن فصل القبلة،وإخراجه عضوه من داخلها مستلقي بجانبها بتعب،ليجذبها من خصرها ملسقا جسديهما معا،ثم أمسكها من خلف رقبتها يجذبها قرب وجهه.
لما البكاء الآن..؟!
تمتم ببرود بينما يمسح دموعها بابهامه،ابتسمت بسخرية لتزيح يده عن وجهها قائلة.
لأني وثقت بعاهر مثلك،بسبب كذبتك اللعينة فقدت عذريتي،لكنني سامحتك لتفاجئني بأننا أصبحنا زوجين،لكنني سامحتك،صفعتني وسامحتك مرة أخرى، والآن تلمسني غصبا عني وتعنف جسدي كما تشاء،لكنني لن أسامحك هذه المرة أقسم..
همست بتقطع وسط بكائها،لتنهض تسير ناحية الحمام،وقبل أن تخطو خطوة واحدة وقعت أرضا،بينما تأن بألم.

لعينة..
همس بغضب لينهض إليها،يحملها بين يديه لتتحرك بعشوائية بينما تضرب صدره بيديها.
لا أحتاج لعنتك ابتعد..
حدق بها بحدة بينما يضغط على خصرها بقبضته.
إيف سكرتي اخرسي..
أنهى حديثه ليغلق باب الحمام بعد أن دخلوا،وضعها فوق الحائط مقابلة مع المرآة،رمقته بغضب لتصرخ به بعناد.
لست دميتك لأمتثل للعنتك..
ابتسم بسخط ليجذبها من شعرها إليه،يغرس يديه بعنف في خصلات شعرها، أطلقت أنينا متألما بينما تحاول الفرار منه،لكنه يزيد من ضغطه عليها هامسا بصوت مخيف.
وقاحتك وعنادك يجذبني لتعنيفك أكثر،لذا اخرسي قبل أن أكمل مابدأته في الغرفة..
أنهى حديثه بينما يديه امتدت لما بين ساقيها،وسعت عينيها بخوف لتسمك يده بسرعة قائلة.
سأخرس فقط أزل يدك..
ابتسم برضى ليقترب بوجهه إليها،يدمج شفتيهم في قبلة هادئة نوعا ما.

فكرة أنني سأبتعد عنك،أزيليها من عقلك الفارغ..
همس ببرود بعد أن فصل القبلة،لتقضم شفتيها بغضب تحاول منع نفسها من الصراخ والبكاء،تشعر بالاختناق لتحكمه بها،لكنها ستجد حلا لكل هذا.
أبي..
قاطعهم صوت ميسان من خارج الغرفة،ليهمس للأخرى ببرود.
سأخرج وأنتي استحمي..
هذا ماتفوه به قبل أن يضع المنشفة على خصره،ويتجه للخارج،وضعت يديها على فمها تمنع شهقاتها من الخروج،تبكي بخفوت بينما يديها تغرسها بجسمها بعنف،تحاول تخفيف غضبها لاتعلم أنها تؤذي نفسها فقط.
لن أخضع لك..
همست ببكاء بينما تنهض من مكانها،تتجه ناحية الباب تغلقه بإحكام،ثم اتجهت ناحية المرآة تنظر لانعكاسها.
سأفعل المستحيل لأهرب..
همست بغضب قبل أن ترفع يدها تضربها في المرآة،مسببا انكسارها بينما دماء الأخرى تنهمر من يدها،لتشكل قطرات على الأرض.
آسفة طفلتي،لكنني لن أخضع لسيطرة والدك،سأفعل المستحيل لأستعيد حريتي..
أنهت حديثها ببكاء،بينما تنحني تمسك بقطعة زجاج تغرسها في يدها ببطء.

...

يتبع..
وكالعادة مدة التنزيل حسب التفاعل،وشكرا لكل من تفاعل مع روايتي،أحبكم..

°عِــشــقُ سَــادِي°Where stories live. Discover now