Part 18

2.8K 88 10
                                    

ف مدينه ثانيه ف قصر آل فيصل عائله ثريه مره
كان ريان يتجهز حق الشغل
تعريف عن ريان: عمره ٢٩ متخرج يشتغل ضابط شرطي
امه وابوه توفو بحادث
ومن بعد الحادثه حالف يكون ظابط لان الي صدمو اهله كانو مو فعقلهم ف عشان كذا وما صادوهم عشان كذا يبي بثاره ميتين حيين اهم شي ياخذ حقه عايش مع اهل ابوه وبنت عمه العنود الي متوفين اهلها برضو ما يطيقها بسبب غرورها الزياد عنده اخت عمرها بعمر العنود عمرها ٢٦اسم اخت ريان سجى عنده ولد خاله اسمه رعد يشتغل معه عمره ٣١ متهاوش مع سجى ويكرها وتكرهه صار لهم خمس سنوات ماشافوه من بعد زواجه
عنده بنت عمره خمس سنين اسمها يارا زوجته توفت بمرض وهو من بعدها وفواتها دخل ف انعزال بسبب ذا الشي
اسم ابو ريان المتوفي سعيد
اسم امه بدريه
اسم امها العنود سهام
اسم ابوها سامي
تعريف ل العنود
العنود جنائيه يعني مساعده شرطه وتبحث عن الادله
تكره ريان لانه بارد عليها وتكرهه بزياده لان يشوفها مغروره
سجى ممرضه اطفال تحب الاطفال
تكرهه رعد لان قد سوا لها مشكله ومن بعدها صارو يتهاوشون وبعدها قطع عنهم خمس سنوات من تزوج

دق جوال ريان
ريان: هلا من معي
الضابط رعد: لاتسوي ماتعرفني مو وقته اسمع عندنا مطارده اسرع تعال نحتاج نتجسس عليهم
ريان : ابشر دقايق وانا جايك
نزل تحت ب اسرع ماعنده وخبط ف وحده بس كمل بدون لا يعتذر راح سلم على جده وجدته وطلع بسرعه
اما العنود الي توجعت منه
عنود : وجع الا وجع اهخخ كتفي
خذت الحلى الي بالمطبخ
وحطته ف الصاله وجات ركض لسجى الي نزلت
العنود : سجووو تكفينن سوي شعري تعبت
سجى: مقابل
العنود : امشيك فسيارتي واعزمك على مطعم بس تكفين فكيني من الاستشوار والحرق
سجى : اجل تعالي فوق
الجده بسمه: يابنات بيجون بعد اشوي جهزو بسرعه
العنود: تمام ياجده بس كم دقيقه وحنا جايين
لبست سجى فستان كحلي وماسك على خصرها وبارز مفاتنها وكعب ابيض ومكياج خفيف لا هو ثقيل ولا خفيف
وشعرها الي يوصل لين ضهرها ومفير من تحت
اما عن العنود كانت لابسه فستان قصير لونه ابيض يوصل لركبها وماسك على خصرها ومن فوق ضهرها مكشوف وبارز مفاتنها وكعب اسود وسلسال هديه من امها قبل تموت
وشعرها الطويل الاسود مايل على البني الغامق ومفير وطالع عليها حلو ومميزها حيل ومكياجها الروعه الي تحسونه مافيه مكياج فوجهه من كثر ماهو طبيعي ماغير ملامحها بس اضافت لامسات شافتهم الجده نازلين ويتبخرون
الجده : تعالو يا بناتي احصنكم
العنود وسجى ضحكو وتقدمو يقبلون يد جدتهم
العنود ببتسامه: الله يخليك لنا يارب وتشوفيني من انجح الجنائيات و افضل ممرضه اطفال وتفتخرين فيني انا وسجى
جدهم جا من ورا جدتهم وهو يبتسم لحفيدتاته: امين يابنتي امين
راحو يسلمون عليه ويقبلون راسه
عند ريان بعد مارجع من الدوام عشان يلحق على العزيمه لان جده بيلعن خيره على التأخير
رعد دق عليه:الو ريان انا مع جدي الحين بسرعه تعال لا يتوطى فبطنك
ريان : يلا هذا انا جاي
لبس ثوبه الاسود وعمامه مطلعته جذاب وحط عطر الي ريحته تفوح فكل مكان عطر عود على حطب ودخان
نزل لل بيت الشعر
وسلم على الارجال
رعد: الله يهديه جدي من شفت فيده الدفتر وانا عارف بيعزم مليون واحد تعبت وربي
ريان بهمس: اي والله كدينا خير وطاري الزواج الحين مين يفكك منه
طلع رعد بعد ما اتصل عليه واحد يستفزه عشان موضوع
ذاك الي اغتص///ب سبع بنات مراهقين
رعد : هربب مره ثانيه مسكتوه ولا
رعد :وجع الا وجع مامنكم فايده هذا انا جاي
الضابط ١: رعد انتبه يراقبك ترا
رعد بعصبيه : ولد الكلب ان شفته قدامي محد بيفكني منه
توجه يطلع بس صادفته بنت لابسه كحلي وكعب ابيض وشايله اكياس وماتشوف قدامها
سجى بتذمر : الله يقلع راسك يالعنود بنت عم على الفاضي
طاحت الاغراض وطاح البلت المكياج وانكسر
سجى بدموع: وجع الا وجع مكان ناقصني الا ذا
رفعت انظارها تحسب طلعو وشافت رعد وصرخت
رعد: سجى!
سجى :رعدد؟!
كلهم ناضرو بعض بذهول اول مره تشوفه من خمس سنوات تغير مره
سجى : متى جيت الرياض انت
رعد : من زمان انا هنا ماراحت ولا سافرت؟
سجى بنفسها : وش دخلني انا فحريقه
سجى : اك
سجى جات بتقوم انجرحت لان المرايه حقت البلت انكسرت
وجرحتها بدون لا تدري
سجى : اوتش حسبي عليك يا العنود
رعد وهو كاتم ضحكته من تذمرها: تبين اساعدك يارقيه
سجى : للحينك على القب ذا يا الشايب وانت عندك بنت
رعد: اي للحين على القلب نفسك
سجى : رعدوه ان شفتك مناديني بذا القب لا اخلي
جدي يفقع راسك
رعد: تمام يارقيه
سجى:كل تبن
سجى طلع من يدها دم كثير : استأذنك بروح الزق يدي
رعد : تمام
شالت الباقي من الاغراض وساعدها رعد
صادفتهم العنود :اوه رعد جيت
رعد: ماتغيرتي ابدا يا عنود
عنود: شقصدك يعني شينه ولا حلوه؟🤨
رعد ضحك: احلويتي اكثر ياام قرون
عنود حطت يدها على شعرها وترجع خصلات شعرها ورا اذنها:ادري ادري مايحتاج
خذت الاغراض العنود من سجى الي تتحلطم
ورعد راح يتتبع
لمحه مع مسدس
طلع مفتاح سيارته وخذ مسدسه من السياره
المغتص/ب كان متخبي ورا الشجره
رعد حط المسدس فراسه
المغتص//ب: وج.ع
رعد: تستسلم ولا كيف انت
المغتص//ب ضحك : لا ماني مستسلم
المغتص//ب تسللت يده لمسدسه وطلق على كتف رعد
الي ف بيت الشعر قامو طلعو حتى الحريم طلعو يبون يعرفون من ذا الي طلق
ريان طلع مسرع لان دقو عليه عشان رعد مايتهور
ريان : اهخ يالغبي يا رعد
الجده نوره: يمه ولدي ريان الحقه
ريان ساند رعد كتفه: رعد مهبول انت كيف طلق عليك شقايل لك انا لا تتهور عشان بنتك ياتبن
رعد بالم : الحقه بسرعه لايذبح بالناس انا بتصرف
سجى لبست عباتها وحجابها وطلعت شافت رعد مصاب
دخله داخل الغرفه حقت ريان
ريان بتعب : سجى فحصي كتفه وانا بروح الحقه اعطني المسدس
ناوله المسدس
سجى : رعد وين مكان الاصابه
رعد بالم: فكتفي
سجى : ياربي ماعرف بتصل على المستشفى
رعد بنرفزه وعصبيه : لا لا تتصلين سوي اي شي اهم شي وقفي النزيف عشان بروح الحق ريان
سجى : طيب طيب بس اهدا انت
اخذت معقم و شاش و خيط وحق الي يشيل الرصاصه
سجى : بتتعور ترا حط ذي على ثغرك
رعد حطها على ثغره
وبدت تشيل الرصاصه ورعد كانه متعود
بس كان يتصبب العرق من جبينه من الحر ومن الالم
وعروقه بارزه
دخلت العنود ووراها ريان
العنود : ريان ولا خلاص انا بروح
ريان مسك يدها: وش تبين
العنود : خلاص ولا شي
فلتت يدها منه وراحت
نزلت تحت تبي تشوف يارا وين راحت
طبعاً راحو الحريم والرجال ما بغى غير اهل البيت
العنود: جده وين يارا ماشفتيها جدي شفتها ولا
الجد عبدالرحمن :لا يابنتي دوريها
نزل ريان بسرعه لان اتصل عليه ذا المجرم وقال لو ماطلعت لا اثور ف الصغيره ذا سمع صوت يارا وهي تصيح
راح الحوش الي ورا البيت ولقى المغتص//ب حاط المسدس على راس يارا
لحقته العنود شافت نايف يبكي
العنود : اهداي يامي انتي شوفيني موجوده
ريان حط العنود ورا ضهره عشان لا يصير شي لها بعد
المغتص//ب: ان ما فكيتو صراح اخوي ماراح تلقون خير
ريان : تخسي الا تخسي
العنود : شوف تقدر تاخذني انا بس فك الطفله ارجوك
المغتص//ب: يعني جيتي من نفسك
ريان بهمس : وجع الا وجع يا العنود
العنود بهمس: اسكت خطه انا اول مايفك يارا اطلق عليه
تقدمت العنود وفك يارا
طلق على رجوله مرتين والعنود خبت يارا وركضت ورا ريان
ريان: العنودد ركضي للبيت بسرعه
المغتص//ب بالم: خاينه بنت ال**ب
العنود بعصبيه كانها ثور هاج اول ماسمعت طاري اهلها وكيف يشتمهم خذت مسدس ريان الي دخله جيبه وتكلمت بحده: تبي افجر راسك انت ماتتوب مين بنت ال**ب تقصد ابوي صح يابن وستين ***
المغتص//ب: اي ونفس ماغتصبت بنات غيرك بيجي الدور عليك
طلقت عليه العنود على كتفه: ذي عشان سبيت ابوي طلقه وذي عشان رعد طلقه وذي عشان بنت رعد طلقه ف مكان الكلى وذي عشان
مسك المسدس ريان وقال :وذي عشاني
ريان : دخلو داخل يلا
العنود : تمام
دخلت وراحت غرفه ريان الي فيها رعد ركض نايف لبوه
بس وقفته سجى
سجى: مايصير تحضنيه الحين ياماما بابا تعبان اذا صحى حضنيه طيب
يارا ببرئه: طيب
شافها رعد وهي تمسك خدود يارا وتبوس فيها
وتضحك معها
ابتسم يقوم
سجى : وجع يا رعد اقعد ريان بيجي يقتلني لاني قومتك انسدح يلا
رعد ضحك بسخريه: ريان مايقدر يسوي شي لي ولا صبر كاني تهورت لما طلقت لحالي عليه ياويلي من ريان
جا ريان بعد ماخذوه ذاك المجرم
ريان بعصبيه: رعد ورب الكعبة ان شفتك سويت ذي الحركه بدون لادري ياويلك بنتك مريضه مين بيهتم فيها بعد ما تموت غبي انت
رعد قام حضن ريان: هذا بدال لاتتحمد لي على السلامه تقول كذا
وكزه رعد وراح بيمشي
ريان: سجى قومي معه ذا حمار معطته منوم محد بينتبه على بنته غيرك روحي معه
رعد: ل.
ريان : وربي يارعد لا اثور فيك روحي معه
رعد زفر بضيق لانه تصرف كذا وحط بنته بموقف خطر
راحت معه دخلت غرفه رعد الي كانت يارا متخبيه فيها ماتبي تبدل
سجى وهي تنزل لطول يارا وتبوس خدها: نبدل ملابسك
يارا بعناد: مابي
سجى: اذا بدلتي نسوي كوكيز مع بعض بكرا اذا صحيت
يارا : مع بابا بعد
سجى توترت:بابا تعبا.
رعد نزل لطولها: اي يلا خل تبدل لك
يارا باست ابوها و سجى
سجى تبي تصيح من الكياته: اموت فيككك ياخي
بدلت له
كانت بتطفي الانوار بس وقفها وهو يقول
يارا: خاله عادي تنامين معي انتي وبابا
سجى بنفسها:الله ياخذ عدوينك يا ريان بس اصبر
سجى: ياعمري انتي مايصلح
يارا جلست تترجاها وجات يمها أنسدحت وحطتها على صدرها
ورعد ميت ضحك على سجى الي ودها تاكل راس ريان
وهي تبي تمعط شوشت ريان ماتلوم العنود يوم تتهاوش معه
رعد كان يهوجس فزوجته المتوفيه وكيف اثر حيل ومن بعدها تغيرت يارا مره صارت تاكل قليل مره
فكر ف الزواج بس ينفي الفكره بسرعه من راسه لان قد جاب له مربيه وكله تصيح عشان ماتقعد معها وسجى على طول حبتها وتبيها تنام يمها وتبدل لها وتأكلها
كان بيقوم بس وقفه يد سجى
سجى بهمس: لاتقوم بتحس فيك خلك اشوي
غفت عيونها ونامت
شافها رعد وضحك عليها
قام يعدل نومتها خذ يارا لغرفتها وكان بيعدل نومتها بس مايعرف ان سجى على طول تقوم وتهاجم اي احد يقرب منها
مسكت يده تلويها وتسدحه تحتها تبي تمسكه
هو رد الحركه لها وصارت تحته
شافت وجه رعد المتألم: اهخ
سجى بتأنيب: اسفه اسفه ماكنت اقصد
حط يده على ثغرها يمنع تأسفها: معليه اهخخ يدي
سجى مسكت كتفه وناظرت يده الي يتصبب دم ويده على خصرها وبلوزتها تبللت دم
سجى بخوف تشوفها يارا بذي الحاله وتخاف
سجى : عندك معقمات جروح هنا ولا
رعد بالم : فيه ف الدرج حق التسريحه
ركضت لتسريحه تجيبها وخذتها
فصخ التشيرت عشان تعرف تعقم عدل
سجى بخوف: رعد ياتبن قلت لك اوديك المستشفى احسن لك مااعرف انا حيل اخاف اموتك
رعد ضحك وهو يتالم: اعلمك
خذت تعقم وتلف بشاش بعد اصرار منها يروح المستشفى بكرا
قام من مكانه يجيب لها تشيرت لان الدم كله على بلوزتها
خذت بلوفره كان عليها طويل ضحك عليها رعد
رعد: قزمه
كانت بتروح
رعد بخبث: يعني بخليني لحالي وتنامين عند يارا فرضا صار شي لي
سجى : اهخ ياربي طيب وبعدين وين انام انا
رعد: ف السرير وين يعني
سجى : تخسي
رعد سحب يدها عشان تنام ف السرير
سجى كانت بترفسه تذكرت الاصابه
سجى همست ف اذنه: والله لو مو مصاب وعندك بنت كان ذبحتك وخر عني ياالشايب
رعد :والله كنت بقوم اخليك ف السرير بس تخسين بنام يمك
سجى: رعد وخر بقوم بنام عند يارا
رعد:واذا ماقمت
سجى : برفسك
رعد قرب منها عشان يحرجها وتوقف مقاومه
سجى غمضت عيونها : وجع يالشايب وخر بروح
رعد ترك يدها وراح وهو يضحك انسدح على الكنبه ينام
رعد ضحك: نامي ماراح اسوي شي لك
سجى وخدودها متوردين من قربه منه: وجع يارعدوه

عند العنود وريان
العنود كانت تشيل العدسات من عيونها وتفكر بتعب من ذا وكيف يعرف ابوها وابو ريان ويعرف اسمها
نرجع فلاش باك
المغتص//ب : نفس ما موت ابوكم اثنينكم بموتكم تفهمون اوه كاني شفتك او صح اسمك العنود
نرجع للعنود
العنود قامت تمسك شعرها وهي تشد بخفه وعيونها تدمع لما تذكرت ابوها وعمها وكيف ماتخطت ولا راح تتخطى
دخل ريان عليها
العنود فزت من مكانها لان فتح الباب بقوه
العنود وهي تحط يدها على قلبها : وجع ياريان روعتني
ريان: الحين ترتعين ومن اشوي ذاك ابن الكلب لما كان بيمسكك ماسويتي شي ليه
العنود كانت تبي تطلعه  هو بدا يقرب منها لين الصقت ف الاجدار وبدت تدفه عشان يوخر هو
ثبتها على الاجدار ويده ماسكه يدها بقوه
العنود : ريان فكني لا اصرخ وخليهم يجون
ريان بعصبيه: كيف يعرفكك ذا
العنود : مدري مدري شدراني انا هذا انا منصدمه مثلك كيف عرف اسمي ولا اصبر شدخلك انت من تكون تهاوشني
ريان حط راسه على الاجدار بتعب  يستغفر كيف يشك فيها كذا اهلكه التفكير
ريان وهو مستغرب من قربه لها وعيونها المتورمه من البكي
ريان: ليش تبكين
العنود بغصه تحاول تكبتها: ما بكيت
العنود حست ب انامله على خدها
رفعت نضرها له تقابلت عيونهم
ريان وهو يده تسللت على خصرها ويحضنها لا اول مره
العنود تجمدت عجزت تتحرك كيف مسكها ويحضنها
ريان بنبره حنونه عكس قبل كلها عصبيه : لاتكذبين علي كذبي على الكل الا انا
العنود حطت راسها على كتفه تطلق بكاها المكبوت داخلها
ريان يمسح على راسها
العنود ببكي: كيف يسب ابوي وشعرفه فيه وفيني
ريان انقهر على بكأها ويتوعد فيه الي اذا صحى من الغيبوبه:
العنود ناضري فينيي
رفعت نضرها له
مسح دموعها
ريان بجديه: عنود ركزي معي لازم تفتحين عقلك معي تمام
لا تبكين قدامه مهما صار انتي قويه قدام الكل الا انا طبعاً (وطبعاً لازم تعرفون ان ريان لازم يخربها)
العنود ضحكت لان لازم يخربها
ريان ابتسم عليها
كان الي يناظر كل شي الجد عبدالرحمان ويبتسم على تربيته لهم

الكاتبه : ادري ادري دورت راسكم بالأحداث هاذي بس شسوي لازم اضيف اشياء ف الروايه حلوه اتمنى تنال اعجابكم والي يبي ازوج سجى لرعد يكتب😭😭

ماكنها الا ورده وهبها الليل ثم ميلت وتمايلت ف البساتين Where stories live. Discover now