الفصل الثالث والثلاثون- موعد.
__
تقدم من السرير والقني عليه واعتلاني.
-سأذكرك بما حدث أمس وكم كنتي راضية،وبعنف ايضا ديڤين.
حبسني بين ساقيه وقبعت اسفه فحركت نفسي.
-جونغكوك اجننت ابتعد!
أخذ يفك ازرار القميص الذي ارتديه وعينه كانت مغلقة بالحنق ،امسك صدري فأمسكت يده.
-حسنا ياوغد انا أتذكر، ابتعد هيا .
غلف البرود وجهه وضغط علي صدري أكثر.
-هل كنتِ واعية؟
كنت سأرفض لكن حركته اجبرتني علي التكلم.
-أجل كنت واعية.
لمس حلمتي ،كتمت تآوهي يتحدث امام شفتي بأنفاس ساخنة.
-وهل اعجبك الأمر؟
صمت فسلل يده الأخري لأنوثتي ليشعل جسدي.
-اجيبي.
قرصت باطن وجنتي امتنع عن الاجابة فعبث بي أكثر، أهتاجت انفاسي ايضا ونبض قلبي.
-أعجبني.
استمر بالعبث في انوثتي متخدثا بخفوت امام شفتي.
-الي اي مدي؟
كنت سألمس صدره لكنه منعني يقبض علي يدي يرفعهم لأعلي بيد واحدة فوق رأسي.
-اجابة ديڤ.
كانت انفاسي مضطربة لعبثه بي ،كان يتعمد هذا لجعلني محتاجه للمساته.
-بشدة بل لحد اللعنة جون.
غرفت عينه بالظلام ترك يدي واقترب مني كثيرا أعتقدت أنه سيقبلني لكنه سحب يده وتركني ونهض.
-جونغكوك!
صحت به بأنقباض، رفع لي حاجبه ببرود.
-هذا لأنك كذبت واردت خداعي .
نهضت علي السرير أنظر له بغيظ ،ابتسم بمكر يتلمس وجهي.
-ماذا اتحتاجينني الأن!اطلبي مني لمسك بخضوع.
هذا الوغد عبث بي ثم يفعل هذا انا احترق بالفعل، لكني ضربت يده ابعدها عن وجهي.
YOU ARE READING
OWN ME
Romanceاعتقدتُ أنني أعرف ما أُريد و ما سأصل له في حياتي كأنني أنقُشها بيدي حتي قابلت هذا الرجل -انتي يَتيمةُ الأم لديكِ أخ متحرش أب مٍتخاذل وحياتك بائسة ،لما لا تدعيني أنشلك من تَلك القذارة واللعنة ! -هل تُزعِجكَ حقيقة انني عاهرتك وأنت مُغتصبي جونغكوك؟ -أ...
