عد بي الي حيث كنت قبل ان التقيك ثم ارحل
روايه بالعاميه المصرية
لو قريت السطور هتقرا قصه رومانسيه ومغامرة خفيفة لكن لو قريت بين السطور هتقرا عن العقبات الي بتقابلها الستات بمختلف اعمارهم فالمجتمع المصري علي مختلف طبقاته
تنويه صغتن عشان منزعلش من بعض...
هستاذنكم لو قابلتكم اي اخطاء إملائية اكتبولي عليها كومنت و انا هصلحها *********************** في صباح يوم الاثنين استيقظ سليم بجانب رايتشل علي صوت هاتفه ليجد ان نجلا المتصله
سليم بصوت ناعس: انني مرفوده يا نجلا
نجلا: اصحي بس الاول و فوق و بعد كده ارفدني زي مانت عايز
سليم: عايزة ايه؟
نجلا: ميتنج امجد مهران الساعه 2 و بعد كده ميعاد متابعه ماكس
سليم: طيب يا نجلا قايم اهو
Rachel with sleepy voice: turn that damn phone off. I wanna sleep رايتشل بصوت ناعس: اقفل التليفون ده عايزة انام
نجلا: هي الغندوره هتفضل مشرفانا كتير؟ انا لغيت النهارده نص مواعيدك
سليم: كلها كام يوم و هتمشي و بعدين ماهو ده شغل برده ****************************** في ظهر يوم الاثنين استيقظت ريم في وقت متاخر فهي لم تستطع النوم الا في مطلع الفجر. ارتدت ملابسها التي اشترتها خصيصا لهذا اليوم فهي يجب ان تكون متألقة. لم تذهب الي الچيم فلا تريد ان يبدو عليها الارهاق.
Ουπς! Αυτή η εικόνα δεν ακολουθεί τους κανόνες περιεχομένου. Για να συνεχίσεις με την δημοσίευση, παρακαλώ αφαίρεσε την ή ανέβασε διαφορετική εικόνα.
ما ان وصلت ريم الي المشفي و ذهبت الي مكتبها حتي لحقها دكتور رائد
ريم: اهلا يا دكتور اتفضل
رائد: ازيك يا دكتوره عامله ايه
ريم: انا تمام الحمد لله. محتاج حاجه؟
رائد: انا بس شوفتك لما جيتي كنت عايز اقولك حاجه انا بس خايف تتضايقي
