عد بي الي حيث كنت قبل ان التقيك ثم ارحل
روايه بالعاميه المصرية
لو قريت السطور هتقرا قصه رومانسيه ومغامرة خفيفة لكن لو قريت بين السطور هتقرا عن العقبات الي بتقابلها الستات بمختلف اعمارهم فالمجتمع المصري علي مختلف طبقاته
تنويه صغتن عشان منزعلش من بعض...
هستاذنكم لو قابلتكم اي اخطاء إملائية اكتبولي عليها كومنت و انا هصلحها ************************** استيقظ سليم و تناول طعام الافطار مع اسرته و اوصل اخته الي سيارتها و اوصي الحرس عليها. ذهب سليم الي مصنعه و قام بمتابعة بعض الاعمال من هناك في بداية اليوم في تمام الثانية عشر كان يجلس في المقهي منتظرا وصول ريم ارتدت ريم ملابس عاديه لكن تبرز زوقها الانيق. لم تغير من تصفيف شعرها عن الامس حتي انها لم تغير القرط الذي ارتدته امس و لم تضع الكثير من مساحيق التجميل فكما قال حسام ان سليم دقيق الملاحظه و سيلاحظ اذا كانت متكلفة في تمام الثانية عشر ظهرا وصلت ريم الي العنوان الذي ارسله لها سليم. كان المكان مقهي باحد الاحياء الراقيه.
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
دخلت ريم الي المكان ولكن اوقفها احد العاملين بالمكان
الموظف: اهلا بحضرتك يا فندم نورتينا. في حجز باسم حضرتك؟
ريم: مش عارفه بس اعتقد اه. هو انا جايه اقابل مستر سليم
الموظف: مستر سليم ايه يا فندم؟
ريم: سليم عبد الحميد
الموظف: اهاا مستر سليم الصياد. حضرتك دكتورة ريم؟
ريم: مظبوط
الموظف: اتفضلي يا فندم مستر سليم فانتظار حضرتك
قام الموظف بايصالها الي الطاولة التي يجلس عليها سليم الذي ما ان رآها حتي نهض واقفا و قام بمصافحتها .قام الموظف بسحب الكرسي لها لتجلس و قام بوضع القائمه امامهما و رحل. و كان المكان راقي كلاسيكي يطل علي احد ملاعب الجولف .حتي الموسيقي كانت كلاسيكية مريحه للاعصاب
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
