°بعد ذلك اللقاء،عدت لمكاني الخاص،أمسك قطتي الصغيرة السمينة،أداعبها قليلا°
ميديا:أنتِ كبيرة جدا لتكوني قطة...أنيابك كبيرة أيضا،أتمنى أنني لم أخطئ عندما أحضرتك لهنا
°أخرجتها لأول مرة معي كي تتجول قليلا،كانت ملتصقة بساقاي و لا تسمح لي بالمشي بإستقامة،تبدو خائفة°
"كل شيء توقف عندما وصلت ميديا لحيث كروم محتجز،تنظر للفخاخ التي صنعوها،خطوة خاطئة و سيصنع الخيزران الحاد ثقوبا في جسدك"
ميديا:هاي...من أمركم بصنع هذه الحفر؟ و لماذا؟
…:إنها أوامر تسوكاسا،كي لا يستطيع سينكو أن ينقذ صديقه 'يبتسم' جميعهم سيموتون عندما يأتون لهنا
°هززت رأسي بإبتسامة صغيرة،أحدق في الأماكن التي وضعت فيها علامات توضح أنها فخ،أحفظها عن ظهر قلب،ثم إلى كروم الذي ينظر إلي°
…:تاج جميل أيتها الإمبراطورة
ميديا 'تبتسم':شكرا لك،صنعه شخص عزيز إلى قلبي،تابعوا العمل
"يمكن القول أن تلك الإبتسامة كانت شيئا أجبرته ميديا على الظهور بدل أن تذهب مباشرة و تخرج كروم من سجنه و رميه بعيدا عن المكان،لكن الحديث مع تسوكاسا بالمنطق حاليا هو الحل"
ميديا 'داخلها':أي نوع من المختلين أصبحت تسوكاسا؟
…:ميديا-تشان!!
°نظرت للخلف،لأرى مينامي قادمة إلي بسرعة،تفرد ذراعيها من أجل عناق،في اللحظة التي وصلت فيها إلي،جلست القرفصاء أدعها تعانق الهواء°
ميديا:كم مرة أخبرتك أن لا تحاولي لمسي؟
مينامي:هل تكرهينني؟
ميديا:لا أكرهك،لكن هذا لا يعني أنني أحبك،هناك بعض الحدود التي يجب عليك أن تلتزمي بها معي
°وقفت و نفضت ملابسي أعدلها أيضا،آخذ خطوات للخلف كي أبقي على مسافة أمنة لا تسمح لها بلمسي°
مينامي 'متحمسة':ما هذا؟! أهذا تاج من الزهور؟! من صنعه من أجلك؟! أهو رجل؟! من هو؟! أريد أن أعرف!~
ميديا 'داخلها':هذه المرأة مفرطة النشاط،تبا~
مينامي:هل يعقل أن ميديا-تشان قد وقعت في الحب؟~ كيف يبدو ذلك الرجل؟ أخبريني و سأعرف من هو بسرعة~
ميديا:إنه سر،لن أخبرك
مينامي 'تهمس':إذا...ما رأيك لو تخبرينني بنوعك المفضل؟ سأجد لك واحدا بسرعة
ميديا:أنا لا أهتم،من أحببته سيكون نوعي المفضل
مينامي:هذا عميق جدا~ أراهن أنه كان لديك الكثير من المعجبين،هل قبلتي أحدا في حياتك؟
ميديا:لا،مستحيل،هذا مقزز
مينامي:أمسكتي يد أحدهم؟
ميديا 'تبتسم':حسنا..هو أمسك يدي،هذا حدث عندما كنت سأرفع قميصي
VOUS LISEZ
تنافر أم إنجذاب؟ 𝔡𝔯.𝔰𝔱𝔬𝔫 (متوقفة و ربما للأبد)
Fantasyاليوم الذي تحولت فيه البشرية إلى صخور... اليوم الذي ساد فيه الظلام و لم يجد النور طريقا ليصل إليهم.. هي... فتاة ثانوية تدرس بجد من أجل أختها الصغرى الموجودة داخل المستشفى بعيدة كل البعد عن المشاعر التي لا طائل منها °الحب الذي تحتاجينه ستجدينه عند عا...