وصلُك غايتي

البارت العاشر

فالمحكمه بعد توزيع الارث الاخ الجشع الذي قتل أخاه بسبب الورث لازالت المحكمه تنظر في قضيته ولازال حكم القصاص معلقاً

وبطلتنا ميار تنهار في كل يوم لوجود احتمال قصاص ابيها فمهما كان جشعه لايوجد من تكرهه اباها

راحت عند امها وتهديها وتحكي لها شصار فالمحكمه
بعد شهور
فالرياض
غيث يمه انا وميرا بنروح الكوفي
شرايك ناخذك معنا
رفضت الام
وراح مع اخته للكوفي
وهم بالكوفي ويتبادلون اطراف الحديث ورائحة القهوه الخاصه بهم تعلوو المكان
اذ ان ميرا تفتح موضوع يصيب اخاها بالحزن والكرهه في ان واحد وهو المحكمه وابوها والسوالف اللي ماوراها الا صداع الراس
للاسف انا ككاتبه اشعر بالملل لاااعلم ماللذي اكتبه لكم من أحداث
عموماً بداو يتكلمون في موضوع المحكمه وانهم لن يتنازلو عن حقهم
سأنهي الروايه انتهت بقصاص العم وزواج غيث من بنت لعم اخيراً
بعد الزواج ميرا تزور الديرة بكثره وتتعرف لصديق جديد اسمه ريان تنشأ بينهم علاقه حب تتطور مع الايام ويصبح جارها الذي يكن لها المشاعر لكنه من قبيلة اخرى يتقدم لها عند أخيها لكن الام ترفض كالعاده مدري شفيها بس ترفض عموماً تزوجها بعد عناء وصار في العائلة طفلين من غيث وميار ومن ريان وميرا وانتهيت، احبكم جميعاً🤍