غيم: ميين؟
لاحد يرد
غيم تفتح الباب وماتلقى احد
وقبل أن تقفل الباب نزلت نظرها لتحت وشافت بنت بعمر ريان تقريباً
رفيف:ريان هنا صحيح؟ قالت لي مديرة الميتم انه موجود هنا!
غيم: انتي مين؟
رفيف: انا ادرس مع ريان وهو تربى معي ولكن ابوي ارسله للميتم من اشهر
غيم تنادي ريان: ريان ريان تعال وشوف مين عند الباب
ريان شافها ورفيف ارتمت بحضنه وابعدت شوي وركلت رجله برجلها ودمعتت وهي تناضر عيونه فهمها ريان تأوه من ركلتها رغم انها كانت لطيفه ونطق: اسف ونا بعد اشتقت لك
ورجعت حضنته ونطقت بحب أخوي وصداقه: اخيراً لقيتك!!
ريان سحبها لغرفته وصار يوريها العابه وكتبه المفضله
اعمارهم (١٠-١١)
غيم قبل ترجع مكانها شافت ابتسامة ريان وزفرت بحب وراحه نادراً ماتشوف ملامحه مبتهجه هالريان!
ورجعت لاخوها ريث
شوي الا يدق الباب وراحت تفتحه
غيم بغضب : أنتت !!!
وتضربهه على وجهه يوقف ريث اللي كان يجلس في غرفة المعيشه ويروح مسرعاً باتجاه الباب
يرفع عادل وجهه اذا بالرجل الي واقف خلف غيم قباله وهنا كانت الصدمه!!!
يستغل الفرصه ريث ويقفل الباب في وجهه بالمفتاح ويقول : مافي احد من اللي تدوره هنا!!
عادل: افتحي ابي بنتي هذه المرهه بس ابي رفيف
ريث: غيم بخرج من الباب الخلفي قبل ماروح مشيراً باصباع سبابتهباخذها معي
غيم : تقصد مين!!
يتجاهلها ويدخل ل غرفة ريان وياخذ الصبيه
رفيف : تصرخ بابا انا اسمع صوته لوين تاخذني
اما باتجاه الباب بدأ يركل الباب برجليه بقوه
غيم مافهمت شي: ولكن رفيف! ولييه؟؟!
تركض مسرعه باتجاه اخوها : وين ؟؟ وين بتوديها؟ تسمعني؟؟
ريث:بروح اجيب السياره امسكيها زين ولاتخلينها تهرب منك
تمسُكها بقوه وهي خايفه
اما ريث اسرع نحو سيارته واخذ رفيف معه
وهو مايدري وين يتجهه اخيراً قرر يروح باتجاه ورفيف اتعبها البكى على انها قويه لكن كانت تمثل الخوفف والبكى وكانت تقول له أن أبوها عنده نفوذ وقوي مره
لكنها ماتدري
أنه يعرف أبوها وسواياه وانه كان صديقه لكن خانه
YOU ARE READING
وصلُك غايتي
Romanceكانت راجعه من الجامعه بباريس ويخطفونها رجال عصابه عربيه تخطط تهرب منهم تتفاجئ وتنصدم ان ضحيتهم الثانيه ورغبتهم بالاستمتاع بتعذيبها .........هي اختها ياترى مالذي حدث معهم؟؟!💔💔
